وكانت له عبارة اطلقها من القاعة الملكية للاحتفالات بقوله "حضرموت عُرفت بالثقافة وبالتعليم وما نفخر به من علم فهو آت من حضرموت " .
حيث كانت زيارته لحضرموت هي الاولى والتي لم يكن للأمم المتحدة وجود فيها .
على النقيض من المبعوث السابق للامم المتحده جمال بن عمر الذي وعد مرارا وتكرارا لزيارة حضرموت ولم يقم بزياراتها الى قامت الحرب واخفق في اداء مهمته بانقلاب الحوثي وصالح على مخرجات الحوار وشرعية هادي.
غير أن ولد الشيخ اسماعيل ستكون انطلاقته من حضرموت لخوض جولة جديدة من المفاوضات من اجل التسريع في عملية التسوية السياسية في مهمة صعبة الا ان معرفته بالملف المساعدات الانسانية يجعله قادرا بطرق الابواب المغلقة لما بعد الحرب.