واستعرض رؤساء الجامعتين عدداً من القضايا والإشكاليات التي تعاني منها الجامعتين والصعوبات التي تقف حائلاً أمام تأدية مهامهم العلمية والأكاديمية والبحثية مما انعكس سلباً على منتسبي هاتين الجامعتين العريقتين باليمن.
وأشاد الأخ/ نائب وزير الخدمة المدنية والتأمينات بالدور الريادي لمنتسبي جامعتي عدن وحضرموت في تأهيل وتخريج الكوادر المؤهلة التي يعتمد عليها الوطن كثيراً في تنميته وازدهاره.
وأكد على أهمية تذليل كل الصعاب أمام المؤسسات الأكاديمية بصفة عامة وجامعتي عدن وحضرموت تحديداً من خلال التنسيق مع وزارة المالية بصرف المستحقات اللازمة لأعضاء هيئة التدريس ومنتسبي الجامعتين بصورة عاجلة.