وناقش اللقاء تفعيل دور مكتب الأوقاف والإرشاد في ترشيد الوعظ الديني ونشر روح المحبة والسلام والتعاون من قبل خطباء المساجد ونبذ العنصرية والفرقة والتمييز المذهبي، إضافةً إلى التحذير من المخدرات وآثارها الكارثية على الفرد والمجتمع والتي سببت الكثير من المشاكل الأمنية والجنائية وإن يكون مكتب وزارة الأوقاف متابعاً لكل المساجد بحكم إشرافه المباشر عليها.
وأكد اللقاء على أهمية المساجد والحفاظ عليها والاهتمام بجانب الترشيد في الخطاب الديني وتجنب التحريض والتطرف والحفاظ على النسيج الإجتماعي ودعم الجهات الأمنية في حملاتها المستمرة لمكافحة المخدرات وتثبيت الأمن والاستقرار.