وخلال التدشين للدورة التي يشارك فيها 15 دارسة على مدى يوم، أكد بامخرمة، على أهمية إعداد وتقديم خدمات للمجتمع في كافة المجالات الدينية والمجتمعية، مضيفا أن الدورة ستتضمن جوانب نظرية وعملية والمهارات في غسل وتكفين الموتى.
وأضاف بامخرمة، ان هذه الدورة من الدورات المهمة التي يحتاج لها الإنسان بشكل عام وذلك لندرة مغسلي الموتى وحاجة المجتمع لهم، وأهمية مساندة هذه دورات من مكتب محو الأمية وتعليم الكبار بما يحقق الإستفادة للمشاركات في المجتمع.
حضر التدشين ممثل الإدارة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار بالوادي والصحراء الأستاذ عيدروس الجفري.