وقال الأستاذ سالم علي بن الشيخ أبوبكر في منشور بصفحته على الفيس بوك ..
سافرت إلى عدن مع مجموعة من الأخوة المخلصين  وكانت في أجندتي أربعة أمور كالتالي :
1. ترتيب عودة النازحين مع محافظ عدن خصوصا الأشخاص الذين فقدوا بيوتهم وممتلكاتهم.
2. نقل النازحين العالقين في جيبوتي عبر باخرة إلى عدن.
3. الاطلاع على توزيع الإغاثة في عدن. حيث قد وصلنا انه توجد تلاعب كبير فيها.
4. التواصل مع بعض المنظمات الدولية ومركز سلمان لتقديم إغاثة غذائية للمتضررين من أهل حضرموت.
ومن أبرز الشخصيات التي التقينا بها:
1. المحافظ الأستاذ نائف البكري.
2. مدير عام الصحة.
3. مديرة منظمة الهجرة العالمية.
4. القائم بأعمال منظمة الغذاء العالمي.
5. مدير الهلال الأحمر القطري.
6. منسق المستشفيات أثناء الحرب البروفيسور عبدالناصر الوالي.
7. فريق أطباء عبر القارات.
8. قادة من المقاومة.
9. جرحى من المقاومة.
10. مدير مستشفى باصهيب د. سيف.
11. مسئولة القطاع الطبي في اتحاد مكونات الحراك الجنوبي.
وأضاف رئيس لجنة التواصل الدولي بلجنة الإغاثة بساحل حضرموت أن زيارتنا سجلت بعض الملاحظات ومنها :
1. تهدمت البنية التحتية بشكل كامل تقريبا والفاعل حاقد على الإنسانية والجنوب.
2. الإصلاحات تمشي كالسلحفاة.
3. إعادة الإعمار لم يبدأ رغم مرور شهر على الانتصار.
4. الإغاثة لم تصل إلى الأهالي إلا النزر اليسير رغم كثرتها.
5. جرحى كثير لم يلتفت لهم، مكدسين على المستشفيات يشحتون الإعانات رغم ما قدموه للوطن.
نصائح نضعها لأصحاب القرار:
1. لابد من وجود خطة استراتيجية عاجلة مع تنفيذ حازم لها.. كون المدينة منهكة و تهدمت فيها البنية التحتية.
2. على مركز الملك سلمان مع الاخوة الاشقاء في الخليج الإسراع في إعادة الإعمار خصوصا المستشفيات والكهرباء والماء.. فالناس منهكة.
3. وضع الأولوية لمعالجة الجرحى فهم بعد الله والأخوة الاشقاء في الخليج من صنع النصر.
4. الإشراف على توزيع الإغاثة من قبل الأخوة المانحين أنفسهم والتأكد من وصولها للمواطنين.. وعمل بطاقة تموينية مؤقتة لكل مواطن.
5. أبعاد الفاسدين ذوي التاريخ السيئ وهم معروفين من مركز سلمان.
6. وضع حل سريع للإخوة النازحين الذين فقدوا بيوتهم.
7. حل قضية العالقين في جيبوتي.